الأربعاء، 29 أكتوبر 2008

وطن ...



حطي راسج على كتفي
اجمع دموعج بكفي
اغسل قلبي بطهرج
احلف عمري ما اضرج
عاتبيني ماعليه
لوعمري عطيتج ما وفيت
لو بحضني خذيتج ما هقيت
امسح احزانج اليوم ..........

قمنا نفكر بصوت عالي
قمنا نتحرك بريموت مالي
كلهم يقولون علشانج
بس منو اللي فكر بشانج
منو اللي حط حيلكم بينكم
منو اللي فرقكم حتى يسود
منو ؟؟؟؟؟؟؟؟
اليوم يومج علي صوتج
علميهم انه الوطن يسكنك مو بس تسكنه
قولي لهم ...
هذي الديرة امانه
لاهي كرسي ولا مكانه
هذي الديرة مواقف
لاهي كلمة او حرف ناشف
ما يكفي ترفع علم
وتسلط قلم
عاتبيهم لا تسكتين
إسأليهم عن الاولين
وريهم شلون كانو عايشين
كانت الديرة همهم
ما كانت الالقاب تهمهم
إساليهم عن الامانه
وشنهو الكرسي اللي ذبحوج لاجل يعلو شانه
متى رضيتي عنا اخر مره
متى ابتسمتي من يوم صرتي حره
متى قدرتي ترفعين الراس
متى حسيتي اننا حراس
متى اخر مره متى ؟؟
عاتبينا ماعليج قولي اللي بقلبج استاهل عتابج دام اني ما وفيت...
------------------
شتستفيد
لو تحتاجني وما مدلك ايد
شتستفيد
لو تكثر سجاجينك
وانا اباركها وازيد
شتستفيد
لو تنكر جذورك
وبشدتك ما تلقى عضيد
شتستفيد
لو تنام الليل ما تصبح
او تغيب وما نعدك فقيد
شتستفيد
لو ينسيك الكرسي
انك من تراب وللتراب اكيد
لو ينسيك قدرك
انك عبد من ضمن العبيد
شتستفيد

-----------

كلن واقف في مكانه
كلن واقف في ثبات
لو توصل حدود الاهانه
ما حركت شي مات
من ضمير صار صفقه
ومن ضمير على انحياد
ناطر (..........) صفقه
ويرقص على ظهور العباد
عطرني بعطر الارقام
وبخّر المخبى لسنين جدام
لبسني ثوب الكراسي
عدل بالنفاق راسي
واكتب لك من حساب صدقي شيك بلا رصيد
تصرفه من بنك ياليت وتصرفه على خيبة الحلم السعيد
انت وصلت
بس شلون
مو لاني انا انحنيت
ركبتك على ظهري ومشيت
حملتك امانة البيت
تذكر لو انك نسيت
-------------
اللي كتبته اليوم شي ما اكتمل يمكن المصاب اكبر من الكلام
يحتاج فعل يحتاج نتحرك كل شخص من مكانه ومن واقعه ومن ظروفه يقدر يسوي شي

-------------

اللهم احفظ هذا البلد
من شر الحسد
ومن شر الحقد

ومن شر إنسان تنعّم و ما حمد

اللهم احفظ هذا البلد

-----------------------
اعتذر عن غيابي الغير مبرر

ابولطيف .. شكرا لسؤالك واهتمامك ما تقصر يابولطيف عساك على القوة لا خلا ولا عدم ..


الخميس، 23 أكتوبر 2008

اعتذار...




صديقي

في البداية اقدم اعتذاري هنا وهناك وفي نفسي وامامك
كنت احدى الافكار السيئة التي نالتك بسوء كنت احد اصابع تلك اليد التي رسمت صورتك
ساهمت بما استطاع قلبي أن يفعله لتكتمل ، لكنها لم تعجبني في النهاية فكان لزاما علي أن ابحث
وهنا أنا اليوم اعتذر فهل لك أن تقبل أسفي البسيط في اسلوبه ..


صديقي...

لا اعلم لماذا يحلو لي أن اناديك ، اتذكر من كنت اعتقد بأن صدورهم سما وبأن احساسي طير...
----------
سؤال

هل مررت يوما بهذا أن تعطي وتثق و.... ثم تدرك أنك كنت غلطان بالنمرة أو الشخص ، فتقرر أن لا تعطي وأن لا تثق .. حتى لمن يستحق
ربما ان التعميم غلبني هذه المره ..

-----

الغير

تعودت ان يفهم من حولي عزلتي الخاصه بشكل خاطيء حين تسود الغربه فتهاجمك آراء الغير .. ليجدوك على قربك من نفسك ومنهم غريب!!
--------


قلق

لست ضعيفه سوى بيني وبين نفسي حين اعلم ان الدنيا جعلتني مقصره ، وان نفسي لم تقاوم فتراجعت في اداء اهم واجباتها تجاه الله هذا جل ما يقلقني يا ..........

لا ادري ماذا اصابني لم يتزعزع بداخلي شيء لكن تطبيقي قاصر مازال القول والايمان لكن الثغرة العملية هي ما يقلقني بدأت ارى الحياة معتمه وعيشتي ضنكا ..

---

انا

الحياة ، اقابلها بابتسامه من اجل ان اًسعد من هم حولي أنا آتي دوما في المؤخرة هكذا هذبتني نفسي لا اعلم هل ظلمتها ام اني بررتـُها حين همشت اهميتها في وقت يتنازع الكل فيه من اجل الأنا

-----

احساس متبادل

انت تفهم
وانا افهم
كيف هو طعم العلقم
وكيف للإنسان ان يتجبّر
فيهدِم ويظن انه لا يُهدَم
للظلم وقع مختلف
حين يأتي من قلب لا يعترف
سوى بقانون اشيائه
مختلف
لانه جاء من قلب دنى حتى الاعماق
واحتمى بقدره عندي
ثم لم يستسغ هذا المذاق
وجد في ضعفي حيله
وفي المي وسيله
تحاذق حتى سيطر
توغل ثم قدر
كيف يسدد سهم النجاة لفعله الوقح حين صارت القلوب عراة
ثم ادعى براءته من دم تلك الشاة
كثيرا ما يُسمعني محدثي كلمات
كثيرا ما انجرف وراء تذبذب الاصوات
كثيرا ما تأخذني نفسي المشفقة
فتصاحبني الى حيث تهدئة المشاعر المقلقة
احاول ما استطعت
ثم يأتي احساسي بخبر اشبه باليقين
كلما حاولوا التقرب وجدت الشك يتسلل من بين كلمات هذا الحزين
ابحث عن حقيقة هي قائمة امام انفي
اخشى ان اظلِم
اخشى ان يصبح قلبي جلف
قاسي اللهجة ، فاعود ادراجي
احاول ان افهم
صعبة هي المعادلة
وجوه تدعي البراءة وقلبي يرفضها
كلمات تحاول ان تحيد بي عن درب ما اشعر
ومشاعري تناهضها
هي اشبه بمتاهة خلقت من اجل ان لا يفك رموزها سوى من وضعها
فتبقى الدائرة محيطه
لا زوايا الجأ لها لبعض الراحه
ولا مخارج لايجاد تلك المساحه
تلك التي احتاج من عقلي وقلبي أن يتفقا عليها حتى لا تسكنها طيور الظلام

----------------


وظيفة متعبة

وكأنك تقرؤني يا ..........
وكأن النزاع الداخلي تجاوز اسوار مدينتي التي ظننتها محصنة الاركان
متى سافعل متى ؟؟ كلماتك جاءت في وقتها المناسب في ذات لحظة التفكير بالخروج من قوقعة الغير والاحساس بالرأفة
فالجو ليس جوي والسماء كانت وما زالت ليست سمائي وها أنا ابحث عن مخرج
مخرج .. اعلم أن بدايته أنا واعلم أن الخطوة الأولى لا بد وأن تقصم ظهورهم لكن لا بد منها
ولا اعلم متى وكيف
بمجرد أن اتحرك تتحرك قلوبهم فاعود ادراجي

وظيفة متعبه .. مغناطيس يجذب الكل لتكامل الكل .. قررت أن استقيل
ادعو لي يا...


--------

هناك جديد

هل شعرت يوما أن فلان يضمر غير ما يبطن
رغم أن كل ما يفعله يوحي بعكس ذلك لكنه الاحساس بوجود امرِ ما
احساس لا يغادرك كلما التقيت هذا الشخص
احساس يؤرقك كلما مد يده مصافحا المك او مناجيا ابتسامتك
هكذا انا الآن مع .....
لا اجد ما يبرر احساسي فالافعال بيضاء والنوايا خفيه
لكن الاحساس ذات الاحساس كلما لقيناهم
هل اكذبه يا .......... ؟؟
هل افعل
هل احسن الظن وانتظر وقت المفاجأة
------


فشل جيّد

لا أعرف أن اتجاوز الأشياء بعين بليدة و قلب بارد هذي مشكلتي والسبب بالحالة اللي انا فيها الحين ...

ها انا وقد وصلت بي الامور نحو ان اتجاهل ذلك النداء... نداء اقلاع طائرتك

فالحمولة لا تعجبني ومن يرافقني الرحله لا يقاربني

فسريرتي انقى من ذلك كله لست ممن يكتفون بالاستماع والمتابعة بل انصت فاتحرى الصدق فيما يقال..


--------


عُرِيّ

هكذا هي الحقيقة حين تتعرى .. تجذب عينا تجرأ وتكرهها أخرى تخاف ..
كانت عيني على قدر من الشجاعة فهي لم تخش خدش حياء الحقيقة حين نظرت لها تماما كما هي
فقد وقعت منها عيني موقع الشجاع فاكتست الأولى ثوبا عفيفا لطالما أحببتُ تفاصيله ولطالما جذبني في روعة تصميمه ..

-------------


زجاج


واجهة زجاجية أنيقة يقف البعض خلفها تطل وجوههم على المارة فهم أحيانا مبتسمون وأحيانا أخرى
متجهمون يعتقد من يقف في الخلف انه استطاع الوصول للآخر دو أن يصل الآخر له لكن مهلا ..

من هو الذي يقف خلفها ..
-----

لغة الجسد

قبلات وأحضان .. وسيلة تقريب جميلة لا تترك أثرها إلاّ إذا كانت صادقة فالقلب رسول الإحساس والنفس
-----

تذكر


عليك أن تلتمس العذر لمن شاء أن يجعل منك أضحوكة ، فقد استطعت أنت أن تقنعه بأنك كذلك لتترك العنان لأفعاله وانفعاله .. غريب هو الإنسان حين تأخذه العزة بالإثم فلا يقر ولا يعترف سوى بلغة مفاهيمه الخاصة...


----

يوم جميل واحساس جديد تملؤه النوايا الطيبة والدعاء الخالص أتمناه للجميع

ولك صديقي ...

الثلاثاء، 14 أكتوبر 2008

عطر .. أشياء .. أنت وأشلاء ...



عطر وأشياء
تتناثر فوق اوراق الشتاء
تتساقط الذكريات تباعا
وتبقى أنت معلقا في هذه السماء
تتدحرج كرتك الثلجية .. تلتقط اشلائي ... تلملمني
تبعثني من النسيان
روحاً ما عرفت طعم احزان
مشاعر عذراء
ما لفحتها شمس الشوق .. ولا لونتها اقلام الدهاء
حكايتي تختلفت
تروي ظمأ العشاق
تنسق باقات الاشواق
برغم أن اللوحة لا تكتمل
فريشتك عنيدة ... وصفحاتي على طاعتها
تمزقها هشاشتك الجديدة
فلماذا لا يعجبني سوى الاغبياء
لماذا تستمر القصة
وساعات صدقي تعلن نهاية اللقاء
اتعلق بنجمتي الآفله ... ولا يعجبني سوى البقاء
اراقب رحيلك واراقب ملامحي
هاهي بدأت تنصاع لطيشك
هاهي بدات تتلوّن بطيفك
تتناقض وما احب
تصارع هذا القلب
تهمل عقلي وتقبل بالعيش خطوة الى الوراء ...
تقتات ببقاياك
على امل لقياك
وانت لست سوى ادعاء!!!

------------------

هلوسة ...
كثيرا ما تحمل بعض النقاط المتتابعه مفهوما لا تبصره العيون
وليس يدركها سوى الشعور المتبادل بذكاء الاحساس!!


-------

هل سأستطيع أن اقول نعم ،، حين يصرخ اعتصام مبادئي لا ؟

------


الثلاثاء، 7 أكتوبر 2008

لست بنت حرام ..


هـــــو
كان الرئيس
كان المهيمن
كان المسيطر
كان الآمر
كان السلطان
فللسلطة جاذبية ، كما للنساء
إلاّ أن الاولى تغريك حتى إذا ما حصدتها تملكتك وانت تظنها ملكك
والثانية تغريك حتى إذا حصدتها القيتها من حساباتك وفكرك
هــــي
لم تك سوى جارية ، خضعت لسلطان الحب ... فظنت بأنهم سواسية
اندفعت ،، انجرفت ،، فاقتنعت ،، بأن الحب يصنع المعجزات
استحضرت المحال في الخيال
لتروضه ،، علّها تفسح المجال
لحكايات لطالما قرأتها وقرأتها وقرأتها حتى صدقتها!!
غبية هي على الرغم من روعة الغباء حينها
استحضرت نساء الشرق لتصبح في كل ليلة شهرزاد جديدة
هــــو
حاول أن لا يتجاوز حدود العلاقة الحميمة العابرةلكنه سقط ،، وتشبث بمركزه المرموق جاهدا، لكنه في النهاية ارتبط
فكانت : رجل وإمرأة + عشق حميم +رباط مقدس = طفلة
معادلة بسيطة في حياة البسطاء .. لكنها ليست كذلك بمفهوم سُلطته
طفله ،، هي لم تك ( بنت حرام ) .. لكن مركزه جعلها كذلك
هو ، يعرفها خير معرفة كيف لا وهو من وضع تلك البذرة بين حنايا هذه الارض الخصيبة العاشقة لتنبتها
فكانت ، الطفله
مجرد قرار
فالسيّد المبجل ، كان شديد الضعف وبلا خجل .. وقف امام الميزان
على يمينه الطفله وعلى يساره ذلك الكرسي
مالت الكفة ، وضاعت الطفلة !!
منذ ذلك اليوم ، وهي تعلم بأنها ليست ( بنت حرام )
لكنها اعتادت على أن تكون كذلك حتى يبقى الكرسي نظيف الصيت
من صباح لمساء
انتهى اجلُك ايها الانسان .. وحان الوقت لتفارق كرسيك المفضل ، فهناك آخر بانتظارك لكنه ليس بذات الأناقة التي عهدتها
ذهبن لتوديعه من بعيد ، تماما كالغرباء كنّ في عهده كذلك ،، واستمر بهن الحال حتى بعد رحيله
هي تعلم وتصمم وتقسم ( أنا لست بنت حرام )
لكن عليّ أن اتصرّف كإحداهن ما حييت !!
موحش ظلام يحيط بنا ،، وموحش ظلام كان هو أول ما شهدنا
وقاتل هو ذاك الظلام الذي مازالت تحيا حتى الآن في ( ربوعه )
،،،،،
لكل من يعشق التفاصيل ، قد يخيب املك هنا
فجملة الاحداث كانت كفيلة باستفزاز اقرب الناس فاتهموني بالكذب
لذلك ، دعوني اختصر
من كان في السر حمله وفي باطن الأرض وضعه ، سيبقى كذلك مهما حاولت رفعهّّ!!
بلا تفسير

الجمعة، 3 أكتوبر 2008

مشاهد والله سبحانه شاهد...


مشاهد يومية اذا فكرنا فيها شوي بتتغير امور وايد بحياتنا
بس ليش نفكر
عادي واكثر ..وحلوة البلاهة

(1)
المشهد الاول:

واقف بالشارع ما يسوي شي
يطالع اللي رايح واللي راد يتلفت ..يسرح..يغني أي شي...الخ
والآذان يعلن وقت الصلاة
ويستمر في وقفته جنه ما سمع شي!!!
وتمر الحلوة .. وراها >> يمشي
عادي واكثر وحلوة الفضيلة

(2)
المشهد الثاني:كل يوم..
يطلعون..يردون..ياكلون..ينامون..يلعبون..يدرسون...الخ
ما تسمع منهم اكثر من كلمة>>> ابي ...
.ينسون او يتناسون
ان في اثنين بالبيت اسمهم
الام والاب
لهم حق عليهم ويدرون بس ..
عادي واكثر وحلو الاحسان
(3)
المشهد الثالث:
يركب السيارة.. .. يتحرك ..يطير
ما يشوف جدامه لا اشارة لا نظام ولا ارشادات سير
ولا حتى....
البشر!!!!!
مو مشكله ابوه ( رجل مهم ) يعني غير
عادي واكثر وحلو الضمير
(4)
المشهد الرابع:
اكثر ناس تعرف تحتفل بالعيد الوطني احنا

انعرف نغني ..نرقص..نطلع مسيرات..
نصف الكلام والفعل هيهات
واذا سالك واحد شنو سويت حق بلدك
قول بلدي لازم تسوي لي !!!
عادي واكثر وحلوة الوطنية

(5)
المشهد الخامس:
يدخل الصف..شايل بايدينه الكتب.. يوقف عند اللوح يمسك الطبشور
ينقش اللوح.. سطور وسطور
يلتفت عليك >> انقل .. وانت عبد المأمور
تقعد ساعة لين تنكسر ايدك... ويجي وقت الامتحان
وانت >> فاتح حلجك ،، جنك داخل امتحان ماده ثانية
تسقط..ويجي نفس الشخص يعطيك درس خصوصي >> وسبحان الله شلون فجأة تصير شطّور !!!
عادي واكثر وحلوة الامانة

(6)
المشهد السادس:
من ثلاث او اربع سنين يحبون بعض

هدايا وطلعات وتلفونات....الخ
يتزوجون..مهر ..عرس..تكاليف..هيصة...حركات
بعد شهر>>> بانت النيـّات
على باب المحكمة.. النتيجة= الطلاق
عادي واكثر وحلوه الصراحة
(7)
المشهد السابع:
متزوج وعنده من العيال اربع
وزوجته على عرش الجمال تتربع
فلوسه تارسة جيوبه وما يشبع
اذا شفته في مجلسه كيف يتصنّع
في كشخته وسكبته حيل متولع
تسمع كلامه تقول عنه مطوّع
وتالي الليل يجيك البيت متسرع
تناديه تحاجيه ابد ما يسمع
يجابل النت وتشوفه حيل مستمتع
يشوف فلانه وفلانه وعينه تبي تطلع
ينادي وقت الصلاة تلاقيه يتمطع
يواصل ويواصل..ولا في قلب لله يخشع
عــــــــــادي واكثر وحلو الإيمان
(೭)
المشهد الثامن :

قلم .. حاسوب
نتيجته فكر او احساس مكتوب
نشتريه من هني وهناك
تختلف اشكاله والوانه
تماما مثل البشر .. في مضمونهم ، وفي اشكالهم وطبع القلوب
لو يشوف الوضع الحين
والله يتوب
كان وسيلة لترجمة اللي نقوله
يترك اللي بخاطرنا شاهد علينا
مادرى المسكين شسوينا
عادي واكثر وحلو التحضر !!

المشهد التاسع :
كان هذا المشهد الحيّ :
جاني يقول انا اكتب.. واقدر اتفنن واسوي العجب
واتكتك وشوفيني وانا كاتب متكتك ،، ومو مهم من وين وشلون
المهم اني لازم حاضر اكون
انتي كتبتيه او سرقتيه... انتي فكرتي فيه او نسختيه
بالنهايه
انا اكتب وانتي بعد
وانا اسمي موجود وانتي بعد ،، ويمكن انا صرت شخص مميّز بالعدد
وانتي للحين بعيده كل البعد
من قال في احد يهتم
من يقرا اصلا ومن يفهم
كله واحد وليش التعب
مادام الحل موجود والاوراق منثوره بكل مكان تحصلينها بكل برود
بس يبيلها شوية فن وتصير باسمك وتصير الكاتب الواعد الموعود
ضحكت وقلت...
والله عـــــــــــــــــــــادي
واكثر من عادي
دام نمر ...ما نقرا ونعلق ...
ثانكس ،، ابدعت
وااااااااااااو
شدعوه للحين ما فهمنا الفرق !!!!

وحلوة الثقة