كل الامور أتت وتأتي في
حياتي متأخرة
يبدو أن دلال أبي
وإفساده لي
جعل الحياة ترى أني لابد أن أنضج قليلا لاعرف قيمة فرصي
لقد استغرقني ذلك الكثير من الوقت
دائما ما كان وجوده إلى جانبي يجعلني اطمئن
إلى أن الامور لابد وأن تنتهي كما اشتهي
ما يختلف الآن ...أن سعة صدره لم تعد متاحة كما كانتوأن النضوج لم يعد خياراً كما كان
أتى ... أجل أتى
لكنه أتى .. متأخراً
تماماً كما هو كل شيء في حياتي !!
-----
رفقا بمخيلتي رفقا بذاكرتي رفقا بعيناي
رفقا براحتي بنومي بجسدي
رفقا بقلبي
ارجوك ارحل :(
-----
اشتقت لنفسي... وكيف كانت ، حين كانت معك !!!
----
لا عليك،
إنما أحببتك لنقصك
---
ما كان من امطار حنانك سوى أن أغرقتني بلذّة
جعلتني أرى الكل جفاف من بعدك
-------
ملامح ملامح ملامح
ليس فيها ما يعلق بذاكرتي كما فعلت عيناك في أول لقاء
ليس فيها من ترك في قلبي ذات الرعشة أو ذات التصرف الغبي الذي كنت أنت سببه
ليس فيها من جعلني اقف طوال يومي فقط لاني اخشى أنك لم تلحظ وجودي
ليس فيها الحرص على بقائي حتى النهاية
ليس فيها نكهة اللقاء
هي باختصار
ليس فيها انت
-----
لم أعي كم من السنين مضت بعد الرحيل
كنت في غيبوبة لم اشعر معها ماذا فقدت
حتى نظرت اليوم لوجهي في المرآة
وأيقنت أني فقدتني
-----
حتى احببتك
--------
وش وش : لا اعلم لماذا تكون مدونتي ألـذّ وانا في الدوام :S
هناك تعليق واحد:
اعادتني تدوينتك لشيئ من المآضي ،، عندما كنت اهدر وقت عملي لأستمتع مع شاشه خلفها اشخاص كانوا رائعين ،،، فعلا تصبح بعض الاوقات اكثر متعه عندما نسرقها
طابت ليلتك
إرسال تعليق